تحت عنوان أيها الشاب عندي ما أقوله لك افتتحت المسيرة الفرنسيسكانيه ٢٩
تحت عنوان أيها الشاب عندي ما أقوله لك افتتحت المسيرة الفرنسيسكانيه ٢٩ وتخلل الافتتاحية قصه شعب الله في سفر الخروج من خلال ثلاث مراحل مرحله العجل الذهبي الذي يمثل القيود التي تمنعنا ان نعيش كابناء الله والمرحلة الثانيه مرحلة استلام الوصايا وذلك من خلال العلاقه مع الله التي تساعدنا ان نوجه الالام والفشل والمرحله الثالثة مرحلة الثقه وتسليم حياتنا تحت حمايه مريم العذراء شفعيتنا ومحاميتنا وثم رتبه لبس التاو بمشاركه الاب /مراد مجلع الخادم الاقليمي للرهبان الفرنسيسكان بمصر وتم عرض فيديو تعريف بالمسيرة الفرنسسكانيه لكل شباب المسيرة وتلي ذلك لقاء مع الاب / مراد مجلع عن كلمه الله وكلام الانسان وتاثير الكلام السلبي والايجابي علي حياتنا وكيفيه ان تكون كلمه الله مؤثرة في حياتنا.
اختتمت المسيره الفرنسيسكانية فتره الرياضة الروحية بقيادة الاب ميلاد شحاته ومدرب العلاج بالفن جون ميلاد التى تخللها مجموعة من الصلوات التقوية وفترات التامل الشخصي وتبادل الخبرات. ومن اهم لقاءات الباحثون عن حضور الله انتم رسالتنا كتبت فى قلوبنا كشف القناع ( السبات) المعين بدون تجميل لم اكن معاندا للرؤية السماوية ارنى مجدكوتم معايشة تمرين الخيال والذاكره وورده الهوية وغيرها من التمارين التى تعمل الدخول للعمق واكتشاف الذات .
لنسير بالاقدام و بالجسد نسير بالقلب والحياة “خلقنا لنسير معه ” لنتمشى فى مسيره روحية سيرًا على الاقدام والتوقف عند العجل الذهبى ولكل ما يرمز اليه من ابتعاد عن الله وتمرد وعصيان واكتشاف ان الله هو صخره حياتنا وكل ما تشير اليه الكلمه من ثبات وقوه الصخور وبقاها بالرغم من كل العوامل الطبيعية وان كذلك يكون الله هو ملجانا وقوتنا .سيرًا على الاقدام فى مسيره بوادى التلعة بسانت كاترين واكتشاف جمال الطبيعة وتمجد الله فى المخلوقات وتخلل اليوم صلاة باكر وعقبها وقت تامل وصمت ثم لقاء عن تنقيه الذاكره وخبره لوط النبى والقداس الالهى بالوادي.